29.12.05

Away

سوف أطير كالحمام الزاجل بين أصابع رجلي رساله
سأصر على أن أصل بها إلى <<الوهم>> حيث أريد
فوق السحاب سأكون, حتى لا تؤثر بي الأرض بمغرياتها
ليال والقمر سيكون وحيد, أما الشمس فآآآآه كم ستكون بارده في غيابي
فسلامٌ مني حتى أعود

28.12.05

Most ppl are inside the EGG

فلسفة الطيران
كل شيء داخل البيضة.. سنين وعقود.. الكلمة الأكثر إستخداماً في العالم أنا نتعلمها داخل البيضة.. الفيزياء والسياسة والرياضة والدين نعرف عنهم داخل البيضة.. المرور وقوانينه التعسفية وطريقة تطبيقه التناقضيه تمر عليك مرور الكرام داخل البيضة.. مرحلة قابلة للإنتهاء عند البعض وغير منتهيه عند البعض الآخر.. يستفيد اللبيب منها ويأخذ ما يريد منها حتى يرحل.. يتجاوزها البعض ولكن الأغلب لا يستطيع التسلق.. بعد شرب الحليب المغذي داخلها تشتد عضلات من فيها ليكسرها ويرحل عنها.. سنين وعقود.. يخرج منها قليل ويبقى الكثير.. مرحلة البيضة
يفتح الباب الأول لنرى ما بعد الباب.. نتسلق جبال " الهيملايا" لنرى كل شيء من فوق.. تنكسر البيضة لنخرج ونرى ونتعلم من جامعة الدنيا.. نرى الوجوه الحقيقية بما فيها من ملامح جمالية ونقيضها.. مواقف مخيبة للظنون وأخرى رجولية.. نقرأ ثم نفكر ثم نجرب ثم نخطأ ونعيد الكره من الأول.. مرحلة ثانية تأتي بعد البيضة, قابلة لأن نعبرها وممكن لأ!!.. ندرس في جامعتها جميع العلوم ونجرب فيها ما نختار بإرادتنا من التجارب في مختبر الدنيا.. المصطفين منها هم فقط المتجاوزين لهذه المرحلة.. مرحلة ما بعد البيضة.. مرحلة الغراس
قدمين فوق الأرض.. ببطء أو بسرعة يكون الأقلاع.. بوقود من نوع خاص تبدأ الرحلة.. نتائج المرحلة السابقة مع كمية معرفة يتراوح الأشخاص فيها لتصنع حجم الجناح المساعد للإقلاع.. طيران فوق كل الناس.. طيران فوق كل البلدان.. يصل هناك من تخطى كل المراحل ووصل إلى نهاية البداية.. بداية حياة الإستقامة الفعلية الناتجه عن إختيار الصراط الصحيح.. يهبط في أقرب مطار متى ما كان في حاجة إلى الوقود الناقص في عقله أو في جسمه أو قلبه أو روحه.. ثم يعود ليقلع إلى ما وراء النجوم.. يرى ما لا يراه الآخرون.. ويفهم ما لا يفهمه الجاهلون.. مرحلة الطيران

26.12.05

When The Brain Goes To a Sleep

عقل يطبخ و ينطبخ
عند النظرة الأولى يبدأ الحكم.. بدقة أكثر.. خلال الدقيقة الأولى يبدأ الحكم.. قرار يتخذه العقل بعد مرور دقيقة أو دقيقتين أو ربما أقل من دقيقة من معرفة أي شخص جديد نتعرف إليه
ماذا يحدث خلال هذه الستين ثانيه؟
ما هي الدلائل و الأحداث و القيم التي نقيس عليها؟
تبدأ الطبخة داخل "فرن" العقل بعد وضع ملعقتين من شكل الشخص المعني زائد مقدار حبة و نصف من أول عشرين كلمة تخرج من لسان الإنسان المجهول.. بكل ما في الكلمات من إيجابيات و مدح و ثناء أو ذم و سلبيات وأيضاً كل ما تحتوي الكلمات من تصغير وتعظيم لأياً كان.. حتى الهمممممممم و الآه ه ه و ال "شنو" و "يعني" و "كيت كيت كيت" يوضعون داخل الحسبه
بعد مرور العشرين ثانية التي تحصل في اليوم الواحد لعدد لا يقل عن ألفين وسبعة شخص و أكرر يومياً .. في منطقة مثل الجهراء على سبيل المثال التي وقع عليها الأختيار نظراً لنسبت الدواوين و المناسبات الكثيرة التي بسببها يكثر التصرف اللاواعي أو ربما الواعي من الطبخة العقلية
السؤال هو.. هل ينام العقل خلال هذه الفترة؟
أم فعلاً هو من يقوم بعملية الطبخ؟ وهل للقلب دور في هذه الطبخة؟
الجواب هو.. ربما
ربمالا يكون للعقل حتى دور كومبارس في هذه الطبخة.. وربما يكون هو ال"شف" ذو القبعة البيضاء الموضوعة فوق الرأس
ربما يحل القلب مكان العقل و يقوم بدور البطولة في اتخاذ القرار الأخير بالحكم على المجهول.. وربما يشترك القلب مع العقل ليشكلوا ثنائي إما أن يكون ثنائي رائع حيث القرار الصحيح و إما أن يكون الثنائي مخجل ورديء القرار والحكم
الحكم هو ما سيبقى لفترة ممكن أن تستمر لسنة عن المجهول الذي أصبح معروف (غير مجهول) بعد الحكم الصادر بشأنه.. وربما يتغير الحكم بفترة قابلة أن تكون في أي وقت قبل مرور سنة على الحكم وربما أكثر
بعد الطبخة العقلية تتشكل صورة عن الشخص المجهول.. صورة قد تكون جميلة مرسومة بألوان باردة و فاتحة على حسب درجة الكلمات المديحية والتعظيمية والثنائية والأدبية مع برواز من ال"يعني" و "عرفت شلون" و "الله يسلمك".. ويشترط حتى تتشكل هذه الصورة الجميلة بأن تكون هناك لمسة سحرية من القلب الذي يساهم في إبداء رأيه حتى يشكل الثنائي الرائع الذي ذكرته مسبقاً المنتج لهذه الرسمة الجميلة المشابهه بألوانها البارده رسمة للبحر عند الشروق
في منظر آخر.. ورسمة شديدة السواد داكنة الألوان.. تكون الطبخة العقلية لها أفرزت ليل مظلم, منظر قبيح.. نتيجة الإكثار من مكونات السلبيات في" الفرن" العقلي ومزيج من الذم و التصغير والنظره المتعالية الدونية التي عندما نقف وننظر خلف الكواليس فيها.. نجد العقل نائم في سرير لا يستيقض من يغفي ظهراً عليه وقلب ذو نظره تشاؤمية قاتلة.. ذهبا بهذا الإنسان المجهول المسكين إلى ما وراء الشمس
أما آخر التوقعات تقول.. إن الرسمة إن لم تكن كسواد الليل المظلم القبيح أو عكسه من نور و شروق لرسمة البحر المفتن منظره.. فإذن تكون الطبخة العقلية أفرزت "موناليزا" غير معروفة الملامح.. لاقلب لها ولا عقل.. لا تعرف إن كانت ضاحكه معك أو عليك.. لا تعرف إن كانت باكية إليك أو عليك.. عندها فلا قلب موجود ولا ذاك ال"شف" العقل العاقل له دور في الطبخ المطبوخ.. فعندها نقول " لا طبنه ولا غده الشر

23.12.05

Untill that day comes..

يوم عهدٍ و وفاء
عندما ترى كثير من الذئاب البشرية يفترس بعضها البعض.. عندما ترى كثير من الذباب الأسود المزعج صوته.. عندما ترى كثير من الصراخ المكسر لأشد و أقوى الزجاج.. عندما ترى الكثير من الضباب العادم الرؤيه.. فإعرف أنك وصلت.. إعرف أنك هناك
في مجلس الأمة
هناك حيث تعلو الأصوات و تهبط الأخلاق.. هناك في ساحات الحرب القبلية العائلية الطائفية.. هناك حيث يبدأ الفساد و يكمن أساس مبدأ المصالح.. هناك حيث ترى الكل يؤمن بقانون اللاقانون
وحتى يرفرف العلم في تلك السماء.. حتى نصل إلى منصات التتويج في أرقى البلاد.. حتى ننتقل من مسمى "دول العالم الثالث" إلى مسمى "دول العالم الأول".. حتى ننقل الكويت من الظلمات إلى النور
علينا أن نقف جميعاًَ في صف واحد.. علينا أن نذهب جميعاً إلى صالات الأقتراع في 2007 .. علينا أن نفكر لمدة دقيقة قبل أن نختار من سيمثلنا في المجلس.. علينا أن نمارس الديمقراطية بأجمل صورها
وحتى ذاك اليوم
سلامٌ مني.. إلى يوم العهد و الوفاء
سلامٌ مني.. إلى أن تكون الكويت غير و أجمل

Something Negative

مغطاة الرأس
تميلُ يمينا و شمالاً.. و في اوقات الرياح الشديده قد تنقلب رأساً على عقب.. تلك مغطاة الرأس أو ما تسمى في الكويت بالغترة و العقال
تجلس في مكتب الدوام لساعات طويلة و يأتيك شعور بأن شيء ثقيل فوق رأسك و حتى تحسه كأنه يجعل جسمك ينقص طولاً بسبب الثقل الوزني الذي يحمله العقال أسود اللون شبيه " تاير السياره
كلما كبر عمرك.. كبرت المسئولية فوق رأسك.. وهنا المسئولية مضاعفه حيث من جه فهي كما ذكرنا مسبقاً مسئولية الوزن و الأخرى من ناحية العادات و التقاليد.. تحتم عليك الأعراس و الأعياد و باقي مناسبات السنه و حتى الصلاه بوزن زائد فوق رأسك أو ما سميتها بمغطاة الرأس
التي ما أن يمر عليك عقدين من الزمن حتى تتضح لك آثار هذه المسماه بالغتره و العقال.. الذين يسفرى عن "رأس به ما يشبه الشعر

Awareness in Kuwait

شارع الديمقراطية الجديد
إذا أردنا قياس الديمقراطية في الحاضر و على المستوى الإقليمي أو المحيط الجغرافي.. فبالتأكيد العملية الديمقراطية في الكويت متميزة و رائدة
شهدت الكويت تطور ملحوظ للمسار الديمقراطي مؤخراً.. وأقصد بملحوظ مثلاً تاريخ 5-16-2005 الذي أكتمل فيه نصاب العرس الديمقراطي عندما زاوجنا حقوق المرأة السياسية بحقوق الرجل السياسية.. الذي سوف ينجب لنا هذا الزواج الكثير من الفوائد التي رأينا منها بعد هذه الفترة الوجيزه من عمر هذا الزواج.. لجنة تهتم في رسالتها على أن تبعث روح الديمقراطية في المجتمع الكويتي عن طريق التذكير بأهمية التصويت و إيصال الأفضل ليمثلنا تحت قبة البرلمان
لجنة 5-16 للتوعية الإنتخابية التي تعمل على منظور ديمقراطي مكون من شابات و شباب الكويت الواعين و الحريصين على استكمال المسيرة الديمقراطية وتوسعت هذا الشارع الديمقراطي بأفضل و أنسب الإستحقاقات
www.16-5.org

16.12.05

Nothing to do

معرض الأكل
ذهبت قبل فترة وجيزة لزياره عابره إلى صالات كبيرة مملوئه بعربانات متحركة وأخرى غير متحركه.. أما تلك العربانات فكانت تعج بأنواع وألوان كثيره من المأكولات والمشروبات منها الباردة كعصير المنجو و الليمون أو البيبسي.. وأخرى درجة حرارتها مرتفعة جداً كالشاي والقهوة.. أما المأكولات فكل ما لذ وطاب من الحلويات إلى ما تبدأ به من المقبلات من مثل الذرة والشوربه وحتى السمبوسه
تحسب عندما تقرأ ما ذكر للتو بأني فعلاً كنت في معرض متخصص في الأكل ومسابقات لأفضل "شف" بمعنا رئيس الطباخين.. لكن ستصدم عندما تعرف بأن الزيارة العابره لم تكن بالفعل إلى معرض الأكل بل كانت الزياره إلى معرض الكتاب!! المعرض الذي تحول من معرض متخصص في الكتاب إلى معرض متخصص في الأكل.. حتى يأكد لنا هذا الشيء بأن الشعب الكويتي أصبح شعب يعيش ليأكل.. بدلاً من أن يأكل ليعيش!! ويجعلنا نتسائل كثيراً عن أولوياتنا فهل تبدأ بالأكل فعلاً إلى هذه الدرجه التي نركز فيها على الأكل عندما نذهب إلى مكان المفروض أن يكون فيه هدفنا الأساسي قرائة وشراء الكتب.. ولكن يتحول الحال ونرى الناس تدخل المعرض بأيدي خاليه وتخرج بأيدي تحمل البيبسي والكعك
ربما يكون مع زوار معرض الكتاب حق لو نفكر بالمسئله من جهه اخرى.. عندما نركز قليلاً على نوعية الكتب الموجوده التي تتخصص في الأكل فعندها سوف ندرك ان اللوم لا يوجه بشكل رئيسى على الزوار عندما ينسون الكتب وينشغلون بالأكل وكأنهم في نزه للأكل.. فإن لم تكن الكتب متخصصه في الأكل فتكون كتب فلكيه أو كتب لقصص الأطفال.. وكأن ما ذكرت للتو من مواضيع كتب هي المطلوبه لتثقيف شعبنا متناسين الكتب ذات القيمة المستحقه
وأخيراً ان لم يكن الزوار للمعرض هناك لممارست هواية الأكل فستراهم متواجدين للمشاكسة العينية أو ممارسة رياضة المشي.. فيصبح المكان الذي يقصده المفكرين أو ما يحلو لي بأن أسميهم ب "أصحاب العقول" مكان يقصده ويستهدفه "الفارغون

9.12.05

THE WAR!

!!قالها كونفشيوس
هناك لبس كبير عند الكويتيين بين مفهوم العادات والتقاليد ومفهوم العقل. فينغمس البشر ويتعصبون لاعتقادات يعملون بها على أساس قلبي عاداتي تقالدي بحت. متناسين بذلك أي وجود لما سميه في يوم من الأيام بالعقل
يتعصب الكويتي لعمه وإبن عمه وأقاربه عنما تأتي المسئلة لإختيار مثلاً عضو مجلس إدارة الجمعية. فترى أبناء الأسرة الواحدة يلتفون حول بعضهم جميعاً كالسمك تحت البحر.. يمشي كل صنف جنباً إلى جنب بجوار من هو مثل نوعه ولونه!! ويحارب أصحاب اللونين الأصفر والأزرق "عائلة الص.." من لهم أشكال وألوان أخرى "عائلة الم.." فبهذا يتعصب المتعصبون لعادات تعودوا عليها وتقاليد توارثوها وثم عملوا بها.. متناسين العقل الموجود في رؤوسهم ليرشدهم ويهديهم إلى الصراط المستقيم.. إلى من هو أحق ليختاروه كممثل لمنطقتهم بمجلس إدارة الجمعية.. فاقدين ومحاربين المنطق الذي يقول "الرجل المناسب في المكان المناسب" ومنطق لكل عمل وعلم أهله.. بل أتخذوا إلاههم ومنطقهم أنا وأخي على أبن عمي.. وأنا وأبن عمي على الغريب وزادوا عليه.. نعم للعادات والتقاليد ولا وألف لا للعقل
تغيب كامل في الكويت للعقل وإحضار دائم للقلب.. فجعل الكويتيون قلوبهم وعقولهم كالمصباحين.. مصباح القلب المشتعل دائماً؛ ومصباح العقل المقفل دائماً.. أنا هنا أقول أن القلب يجب أن لا يهمش ولا يجدر بنا أن نطفئه والعقل كذلك.. المنهج المطلوب إتباعه هو منهج التوسط والأعتدال الذي تكمن فيه الفضيلة حتى نستخرج المعادلة المطلوبة.. {عقل + قلب} متواجدين وحاضرين في أي قرار نتخذه في حياتنا.. لنحصل على الناتج الإيجابي الذي يؤكد لنا أن ثقة العاطفة شهر؛ وثقة العقل دهر..الناتج الإيجابي الذي يقول" العقل والقلب المولدين لشعب ديمقراطي.. شعب عادل.. شعب حر التفكير والقرار".. ولكي نعيش مقولة كونفشيوس التي تقول
لا حدث قط أن أحب شعب الإستقامة إلا ودبرت أمو الدولة بنجاح

8.12.05

Kuwait TV News

سيمفونية بيتهوفن
تبدأ نشرة الأخبار والناس كلها مترقبة ومتلهفة لأحدث وأجدد المعلومات
فبعد أن تعزف سيمفونية بيتهوفن.. عفواً عفواً كانت مقطوعة نشرة الأخبار.. التي تأتي بعدها أبرز الأخبار التي بدلاً من أن نرى فيها أهم الأخبار كما هو مبين؛ نصدم بنشرة تمطرنا بكلمات "سموه" و "حظرت" و "معالي
ووو.. حتى نلقى أنفسنا والنشرة وصلنا إلى "إنتقل إلى رحمت الله" ومن ثم .. "حتى نلقاكم في النشرة التالية". فنكون بهذه النشرة حصلنا على صفر من القيمة المعلوماتية!! والسبب
إذا صار خصمك القاضي.. من تقاضي؟؟

6.12.05

American Ladies Win

الأمريكية تغلب الكويتية
آخر الدراسات أثبتت أن %70 من المتزوجين في الكويت يطلقون خلال السنة الأولى. عندما نبحث داخل هذه النسبة الهائلة سنجد أن الكثير منهم ترجع طريقة زواجهم إلى خطبة عن طريق الأهل. حيث أن هذه النوعية من الزواج لا تأخذ قدرها الكافي من الوقت حتى تنضج العلاقة ويتمكن الخطيبين من معرفة بعضهما بدرجة كافية؛ وذلك لضغوطات أسبابها العادات والتقاليد والأهل والسمعة
هناك برنامج امريكي يسمه
"The Bachelor"
تنبني فكرة هذا البرنامج على ان يكون هناك ثلاثين متسابقة يتسابقون على رجل واحد؛ وفي كل اسبوع يقوم الرجل بتصفية واحدة من تلك الحسناواة الذين يسكن معه في بيت واحد. حتى ينقشع الغبار وتتضح الرؤية له و يصفى بعد بضعت اشهر على المرأة التي ستبقى معه إلى آخر المشوار
بالنسبة لي شخصياً فأحث وأنصح بالطريقة الأمريكية للزواج ودليلها أنك لن تعرض نفسك للحرج عند إنهاء الخطوبة وبالأمريكية أيضاً لك نسبت اختيار اكبر ولأنك بعد معرفت هذا العدد من النساء سوف يتضح لك المثل الأرمني القائل
أختر زوجتك بعين شيخ