26.4.06

Alsa3don Interview

:رئيس مجلس الأمة السابق أحمد السعدون للجنة 16-5
نعم سأرشح نفسي في انتخابات 2007
في بداية المقابلة تم التعريف بلجنة 16-5 للتوعية الانتخابية لرئيس مجلس الأمة السابق أحمد السعدون عن طريق التعريف باللجنة وأعمالها وطريقة المقابلة، وتلا ذلك شرح مفصل لمبادئ وأهداف لجنة 16-5 للتوعية الانتخابية. ومن ثم بدأ النقاش بين لرئيس مجلس الأمة السابق أحمد السعدون ولجنة 16-5 للتوعية الانتخابية التي مثلها في هذه المقابلة كل من عبدالله الكليب و عبدالعزيز العنزي عن طريق سؤال وجواب على النحو التالي

س: نرى الكثير من الانتقادات تجاه مجلس الأمة الحالي من الشعب على الرغم من أن الشعب هو من اختار هؤلاء ليمثلوهم، بما تفسر ذلك؟
ج: الآراء التي تطرح من الناس والتي تذكر تجاه المجلس الحالي تدل على حيوية الناس ومتابعتها لأنشطة المجلس.. أما العوامل التي ساعدت على أن يكون المجلس الحالي سيء تتلخص في عاملين هما
1. قضية نقل الأصوات
2. انتشار الرشوة
س: هل تقليص الدوائر سيساعد في توعية الناخب؟ وكم
دائرة ترى الأفضل؟
ج: تعديل الدوائر واتساع القاعدة مع دخول المرأة مع التوجه إلى تخفيض سن الناخب إلى 18 سنة مع إعطاء العسكريين الحرية في التصويت وافترضنا بأن عدد الدوائر خفضت إلى 5 دوائر سيكون هذا هو الحل الأمثل.. حيث سيكون شراء الأصوات ونواب الخدمات أمر جداً صعب


س:ما هي القنوات والوسائل التي يجب تفعيلها لزيادة وعي الناخب في رأيك؟
ج: بان لا نجلس فقط وننتقد المجلس الحالي بل على العكس يجب أن نركز على الأمور التي يجب أن نحاربها كالرشوة على سبيل المثال وليس الحصر، وذلك عن طريق زيادة التوعية لدى المجتمع على مثل هذه القضية وكيفية التصدي لها بشكل أقوى وتركيز الضوء عليه وخاصة عند فئت الشباب وحتى جانب نقل الأصوات عن طريق إقناع الناس بعدم التسجيل إلى في منطقة السكن لدى الناخب

س: ما هو دور الشباب في معالجة هذه القضية؟
ج: في البداية احب ان اعترف بأننا مقصري من ناحية إيصال مدى أهمية الأهتتمام في الجانب السياسي لدى الشباب.. ولكن يجب على الشباب ان يدركوا حجم القضايا التي ذكرتها سابقا كالرشوة ويمتنعوا هم عنها وبذلك سيساهم الشباب في معالجة قضية من القضايا المهمة لدينا ولتكون هذه القضية ومحاربتها امر مطروح

س: كيف ترى مجلس الأمة الحالي؟
ج: المجلس الأسوء

س: هل ممكن أن يمارس دوره بشكل أفضل؟ كيف؟
ج: إذا الكل أصبح لديه استعداد بشكل أفضل مع أن عمر المجلس الحالي اقصر من ان يسمح له بان يتجه إلى هذا الاتجاه

س: هل سنرى العم أحمد السعدون مرشح في انتخابات 2007؟
ج: نعم
س: كلمة أخيرة
ج: حمل عبء مثل هذا العبء ليس بالشيء السهل وسترون نتائج هذاالجانب في المستقبل.. وكل عمل بدايته في أول خطوة.. وعليكم بالاستمرار ولا تستعجلوا النتائج
حاوره: عبدالله الكليب، عبدالعزيز العنزي

20.4.06

The Dance

!بسكم رقص
إقبال الأحمد: اعمل كمن لا يحتاج المال، واحب كمن لا يتعرض لسوء، وارقص كمن لا يراك احد، وغن كمن لا يسمعك احد.. واخيرا احيا الحياة وكأنها جنة على الارض.. تلك فلسفة لو اتبعها أي منا فإن اداءنا وبحق الله سيصل الى مستوى رفيع ومتألق، وانتاجنا وعطاؤنا لن يضاهيهما انتاج وعطاء.تخيلوا لو اننا جميعا عملنا بكل اخلاص وتفان دون ان نرتجي ربحا او راتبا او مردودا من المال.. نعمل من اجل العمل.. نعمل من اجل متعة العمل.. لا نكل ولا نمل.. دون ان نعلق رزنامة على حائطنا او ساعة تلف معصمنا، نعمل لاننا فقط نحب ونعشق العمل، لأنه عمل لا اكثر ولا اقل.وتخيلوا لواننا جميعا رقصنا بكل مشاعرنا وقدراتنا ومواهبنا.. متجاوبين مع كل ما يحرك اوتار احاسيسنا داخل اجسادنا دون ان نشعر بعين ترمقنا او مرآة تنتصب امامنا.. تخيلوا روعة وجمال تلك الرقصة لاننا نرقص كما نشعر لا كما نريد ان نبدو
عبدالعزيز العنزي: ولكن ! ليس العمل فقط.. أدولف هتلر الدكتاتور السياسي التوتاليتاري الذي عمل وعمل وعمل.. ورقص رقصة الحياة حتى رقص فوق رأسه وتلاشى ما عمل
الطراز الأصلي لصناع التاريخ الذين عملوا وعمل بهم، وذابوا بالعمل حتى سار إليهم خط الأفق يشكو صبرهم وإصرارهم وكدحهم ومسعاهم على عمل خير لا يرجون منه سوى إرضاء ذواتهم المرتقيه فوق سقف التاريخ المتنجس بهتلر والتاتار وعنتر وعبلة وعصور للسادات وسقوط لشاه وحكايات لبنات ورجال تحكى مع ما قيل عن الخالدين الذين نسوا دنياهم لتنسى تلك الفانية أعمدتهم السبعة وعقولهم التي لم ترى لا في سمرقند ولا حتى في شرق الوادي.. فبذاك يكون العمل وسيلة وليس غاية يسعى لها الساعون وبها يتنافس المتنافسون، فمرحباً بكم في تلك العتمة الباهرة

"وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"
صدق الله العظيم

14.4.06

Interview (Dr. Ahmad Alrob3i)




الدكتور أحمد الربعي للجنة 16-5
يجب ان نكتشف اهتمامات كل إنسان ونجعله يشتغل على أساس اهتماماته
إشراك الشباب في مؤسسات مدنية تطوعية هي المدخل
نحن الدولة الديمقراطية الوحيدة في العالم التي ليس فيها نظام حزبي

في بداية المقابلة تم التعريف بلجنة 16-5 للتوعية الانتخابية للدكتور أحمد الربعي عن طريق التعريف باللجنة وأعمالها وطريقة المقابلة، وتلى ذلك شرح مفصل لمبادئ وأهداف لجنة 16-5 للتوعية الإنتخابية. ومن ثم بدأ النقاش بين الدكتور أحمد الربعي ولجنة 16-5 للتوعية الإنتخابية التي مثلها في هذه المقابلة كل من عبدالعزيز العنزي و عبدالله الكليب عن طريق سؤال وجواب على النحو التالي


س: نرى الكثير من الانتقادات تجاه مجلس الأمة الحالي من الشعب على الرغم من أن الشعب هو من اختار هؤلاء ليمثلوهم، بما تفسر ذلك؟
ج: أولا فكرة أن الشعب اختار بنفسه هذه يجب ان نحذر منها ولا ننكر ان الشعب اختار بنفسه لكن عندما ينزل النهر من الجبل بشكل طبيعي ويتحرك بشكل طبيعي نستطيع ان نقول ان البحيرة هي بحيرة طبيعية لمياه طبيعية لكن عندما يقوم كائنً من كان ويضع في الممرات سدود وعراقيل ويغير تحويل المياه فالبحيرة لن تكون بحيرة طبيعية بل ستكون بحيرة تم العبث فيها قبل ان تحدث وهناك عملية إفساد منظم في المجتمع في العملية الانتخابية

لذلك بشك نقول ان هذا المجلس هو نتاج المجتمع ولكن المجتمع لم يكن مجتمع حر بالاختيار وذلك لعوامل اخرى وهناك معادلة يسميها الدكتور بالمعادلة الملعونة التي ستكون معنا في هذا المجلس وفي اي مجلس قادم وهي معادلة تلك العلاقة الانتهازية المتعددة الابعاد "علاقة انتهازية بين الناخب والنائب وعلاقة انتهازية بين النائب والحكومة (الوزير)".
الاقتصاد الريعي (الاقتصاد غير التنافسي) هو الذي تملك الحكومة فيه كل الاقتصاد والذي فيه كل المواطنين موظفين لدى الحكومة ويترقون بأوامر الحكومة ورضيتها هو اقتصاد لبشر غير أحرار وبالتالي المؤسسة البرلمانية تتحول إلى نقابة العاملين في القطاع الحكومي ومهمتها توسيع قاعدة العاملين في القطاع الحكومي ومحاربة الخصخصة لأن المواطن في القطاع الخاص هو إنسان حر اما المواطن في القطاع الحكومي هو إنسان مستعبد.. والمعادلة الملعونة لن تفك إلى بإصلاح سياسي وإصلاح اقتصادي

س: هل تقليص الدوائر سيساعد في توعية الناخب؟ وكم دائرة ترى الأفضل؟
ج: بالطبع، الخمس دوائر ستكون الأفضل. إما الحل المثالي ان تكون الكويت دائرة واحده زيادة على ذلك ان يتم تخفيض سن الناخب. توسيع الدوائر وإشهار الأحزاب السياسية لأنه الآن كل شخص يرشح نفسه كشخص بضع الشمس في يد الناس والقمر في اليد الأخرى ومن يستطيع ان يحاسبه حتى لو لم يعمل شيء؟
لذلك عندما يكون ضمن برنامج مجموعة سياسية أو حزبية أو قائمة انتخابية ستكون المحاسبة للمجموعة كاملة. وبدون توسيع الدوائر وإشهار الأحزاب السياسية سيكون إصلاح البرلمان أمر صعب.....أما عن عدد الدوائر فيفضل الدكتور أن تكون الكويت دائرة واحدة لكن المواطن لا ينتخب سوى ثلاث أشخاص أو خمس أشخاص (رقم فردي) لان الهدف من هذه الدائرة الواحدة بأن لا تستطيع أي قوى سياسية أو طائفية أو قبلية ان تتكتل

إما عن الأحزاب فذكر الدكتور ان هناك من يقول ان الأحزاب خطر لان هؤلاء صورة الحزب لديهم خطأ كالأحزاب الاشتراكية أو الأحزاب المصرية أو اللبنانية الطائفية.. لما لا نأخذ صورة الأحزاب في الدول الديمقراطية كالهند.. نحن الدولة الديمقراطية الوحيدة في العالم التي ليس فيها نظام حزبي

س:ما هي القنوات والوسائل التي يجب تفعيلها لزيادة وعي الناخب في رأيك؟
ج: إشراك الشباب في مؤسسات مدنية تطوعية هي المدخل عن طريق إشعار الشاب بان هناك مؤسسات تتفق في اهتماماته مثل التطوع في مؤسسه خيرية مسئولة عن المرضى وغيرها من مثل الندوات والمواقع الإلكترونية كالمدونات التي شخصياً أزورها بشكل يومي

س: ما هو دور الشباب في معالجة هذه القضية؟
ج: الشباب هو الأساس في الانتخابات ويجب ان ينتبه كل الشباب من الجنسين إلى هذه النقطة لأن المجتمع الكويتي مجتمع شاب ويجب أن لا يشعر احد في الإحباط لأن الأشياء الصغيرة عندما تتجمع على بعض تصنع الحضارة وذلك لن يتم إن لم يكن لدى الشباب إرادة + إدارة

س: كيف ترى مجلس الأمة الحالي؟
ج: لدى المجلس الحالي عيوب كثيرة وأدائه سيء خاصةً عندما تصل المسألة لفضائح لأعضاء في البرلمان في قضايا المال العام وعندما تصل إلى تهديد وابتزاز الوزراء بالاستجواب من اجل مصالح شخصية فتصل الأمور إلى مرحلة غير عادية

س: هل ممكن أن يمارس دوره بشكل أفضل؟ كيف؟
ج: البرلمان الحالي بتركيبته الحالية صعب ان يمارس دوره بشكل أفضل

س: كلمة أخيرة
ج: الاهتمام بالعمل أكثر من الكلام، وتذكروا كلمة أرسطو "الإنسان ليس حيوان سياسي، الإنسان هو إنسان لديه اهتمامات ويجب ان نكتشف اهتمامات كل إنسان ونجعله يشتغل على أساس اهتماماته". خاصة الإنسان في عمر الشباب لديه طاقات خيالية وسيعرفها عندما يجربها


حاوره: عبدالعزيز العنزي، عبدالله الكليب

10.4.06

i liked it

آخر العمود
روبرت شبهاد ارسل لي قصيدة نثرية بعنوان 'بس..' اقتطف منها الابيات التالية
بس في الكويت.. الشوارع زحمة ليل نهار
بس في الكويت اللي ما عنده شاليه يصير هيلقي
بس في الكويت ينادون الواحد باسم سيارته
بس في الكويت التاكسيات والباصات ما فيها كويتيين
بس في الكويت اللي تبي تتزوج تروح عرس او درس ديني
بس في الكويت يسوون استقبال لمن تولد في المستشفى
بس في الكويت بوق ولا تخاف
B.O.T

محمد مساعد الصالح

9.4.06

Dr. Ahmad Alrob3i

قالوا: 'أبو قتيبة' معتل فقلت لهم
نفسي الفداء له من كل محذور
يا ليت علته بي ثم ان له
أجر العليل وإني غير مأجور
ألف لا بأس عليك معلمي
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
عبداللطيف الدعيج