4.7.06

a true story

قصة نجاح سياسي
نعم !! نجحت يا خالد، وصلت إلى ما تصبوا إليه بعد مشوار مكتب الوزير في وزارة الدفاع ثم بيت الروضة وبعدها إلى باب ناصر المحمد... طبقت النظرية بشكل صحيح
حركت كل منهم يصغرونك بعشر سنوات ولونتهم بالرتقالي لتضحك أنت بعدها مع قباطنة الدولة في ندوات كنت من نجومها المتألقين... نعم فالأسلوب المصري نجح معك وسار بك إلى درب ناصر المحمد
رأيتها من قبل عند منهم في بحرك يسبحون، كم هي سهله ان نقود من يصغرنا بعشر سنين.. لا تحتاج إلى ان تبث في عقولهم ما لا يستطيعون على تحقيقه كأن نوهمهم بان القطط أسودا قد يصبحون
المهم الآن
ماذا بعد النجموية؟
اليوم في القبس قرأت لك
خالد الهلال: رئيس الوزراء تفهم مطالبنا
واشاد خالد الهلال باجواء اللقاء الايجابية
هل فعلاً يا خالد وصلنا معك إلى البر؟؟؟ هل حققت لنا مطالبنا على مستوى الدولة بشهرين؟؟؟
!!أتمنى ذلك
فرسالتي لك ومن يسبحون معك في بحرك أن تفكر لو للحظة قبل أن ترضى بما ستلقى بالصدفه في سيارتك وأنت خارج من ناصر المحمد.. فكر بالشباب الذي نسي مستقبله ووظائفهم وأهلهم ليناموا في ساحة الإرادة من أجل مبادئ مسجله في أوراق بيت الروضة.. فكر بمئات المدونين المطالبين بالإصلاح السياسي والذين سهروا وطار النوم من عيونهم ليكونوا عين الكويت السهرانه على مستقبلها ومستقبل ابنائها
وأخيرا لا تنسى الكويت وتبيعها بأرقام... يا خالد

2 Comments:

Blogger رشيد الخطار said...

أختلف معك عزيزي..
البرتقالي قد يكون صنع خالد(وأقول قد).. لكن حتماً لم يصنع خالد البرتقالي

11:08 PM  
Blogger بو سوسو said...

الإختلاف لا يفسد للود قضية، والرسالة كانت واضحة سواء صنع من صنع والمهم الكويت قبلنا كلنا

11:46 AM  

Post a Comment

<< Home